ما أدين الله به هو أن هذا المطبخ قائم على إدارته مجموعة مطبقين على بعض يجمعهم اللامبالة وقلة الإلتزام بمهنية العمل التجاري ففي مناسبة سابقة خاصة فوجئت بأن العشاء وصل من فرع النزهة في تبسيين أحدهما أصغر من الآخر وفورا اتصلت فورا بأحمد مستغربا سائلا إياه كيف أقلط بعض الضيوف على تبسي أصغر من تبسي البعض وكان قليل الأدب معي وادعى أن محسن هو من أخذ الطلب وفي مناسبة حالية من نفس الفرع عرض علي أبووليد أن يأتي لي بالطليان ووصف عرضه بالجيد فأجبته بالنفي لأن طلياني عندي فأنا أرغب فقط بالطبخ وأوصل لهم الغنم ولكنه يبدو مصرا فبعث لي الفاتورة مع الغنم فاتصلت به لتصحيح الفاتورة فاستشاط غضبا وكان أقل أدبا معي من سابقه وجدعني إلى المطبخ رغم أن المطبخ جدعني عليه بصفته مسئول المناسبات وهكذا نويت ألا أستمر معهم إذ أنك وأنت تتعامل مع من يفترض في أنه مسئول حفلات مطبخ كبير تشعر أنك تتاجر في الستينيات: جهل وكسل فكري وعدم رد إلا بالواتساب وقلة تهذيب وعدم حرص على الزبائن حتى ممن هم عملاء، أضف إلى هذا شبهة الطمع في مكسب شخصي حيث يعرض على العميل أن يجلب له الغنم ويبدي استغرابه ممن يختار أن يجلب غنمه بنفسه لأن الكل كما يدعي ياخذ الطليان من عندهم فإذا قلت له "لا، أنا سأجلب خرفاني" تحول إلى معوق ثم وأنت تكابد في الوصول إليه وتحمل حماقته وإعادة ما تم الاتفاق عليه يصرخ مدعيا أن محادثتك معه رفعت نسبة ضغطه وسكره وهذه لا مهنية وحماقة وأسلوب عفى عليه الزمن لا يليق ونقول إذا كنت مريضا فالزم بيتك ولا تتصدى للأعمال خصوصا التي معها مواجهة جمهور والتزام ثم نقول بأي حق يماطل هذا العامل العميل برعونة وكسل لمدة عشرة أيام يعيد فيها كل يوم ما تم الاتفاق عليه وهو يدعي عدم الفهم ويتحامق إذا عوتب ثم أخيرا يقول لك اذهب ما لك عندي شيء. والحقيقة أنني فعلا اخترت هذا الخيار وهو أن أختار مطبخا آخرا أكثر التزاما وبنقودي أكسب احترامهم وأختار ما أشاء خصوصا أن مناسبتي لم يتبق عليها إلا أيام بسيطة بسبب مماطلة مسئول المناسبات هذا، والحمد لله المطابخ عديدة، فقد يكون النعيم جيد في السابق أما مع وجود هذه المجموعة الآن وخصوصا منسق الحفلات فأن نستمر في التعامل، معهم برغم الفوضى واللامبالة أثناء عملية أخذ الطلب والمعاناة في سبيل تسلمهم طلبك وإعداد الفاتورة وكذلك مستوى الخلق التجاري مع العملاء وعدم وجود نظام مراقبة جودة تدفعهم لمراقبة تصرفاتهم أو جهة يتم رفع الشكوى لها، فهذا بالضبط ما يعتمدون عليه للاستمرار في تصرفاتهم اللامهنية دون واعز لا من الله ولا من الناس فهذه المجموعة محتكرة السنترال والهواتف والإدارة والطلبات والشكاوى، وهي مجموعة من الجهلة بما ينفعهم وينفع الملاك اقتصاديا، فقررت عدم الاستمرار معهم
MsA – :
ما أدين الله به هو أن هذا المطبخ قائم على إدارته مجموعة مطبقين على بعض يجمعهم اللامبالة وقلة الإلتزام بمهنية العمل التجاري ففي مناسبة سابقة خاصة فوجئت بأن العشاء وصل من فرع النزهة في تبسيين أحدهما أصغر من الآخر وفورا اتصلت فورا بأحمد مستغربا سائلا إياه كيف أقلط بعض الضيوف على تبسي أصغر من تبسي البعض وكان قليل الأدب معي وادعى أن محسن هو من أخذ الطلب وفي مناسبة حالية من نفس الفرع عرض علي أبووليد أن يأتي لي بالطليان ووصف عرضه بالجيد فأجبته بالنفي لأن طلياني عندي فأنا أرغب فقط بالطبخ وأوصل لهم الغنم ولكنه يبدو مصرا فبعث لي الفاتورة مع الغنم فاتصلت به لتصحيح الفاتورة فاستشاط غضبا وكان أقل أدبا معي من سابقه وجدعني إلى المطبخ رغم أن المطبخ جدعني عليه بصفته مسئول المناسبات وهكذا نويت ألا أستمر معهم إذ أنك وأنت تتعامل مع من يفترض في أنه مسئول حفلات مطبخ كبير تشعر أنك تتاجر في الستينيات: جهل وكسل فكري وعدم رد إلا بالواتساب وقلة تهذيب وعدم حرص على الزبائن حتى ممن هم عملاء، أضف إلى هذا شبهة الطمع في مكسب شخصي حيث يعرض على العميل أن يجلب له الغنم ويبدي استغرابه ممن يختار أن يجلب غنمه بنفسه لأن الكل كما يدعي ياخذ الطليان من عندهم فإذا قلت له "لا، أنا سأجلب خرفاني" تحول إلى معوق ثم وأنت تكابد في الوصول إليه وتحمل حماقته وإعادة ما تم الاتفاق عليه يصرخ مدعيا أن محادثتك معه رفعت نسبة ضغطه وسكره وهذه لا مهنية وحماقة وأسلوب عفى عليه الزمن لا يليق ونقول إذا كنت مريضا فالزم بيتك ولا تتصدى للأعمال خصوصا التي معها مواجهة جمهور والتزام ثم نقول بأي حق يماطل هذا العامل العميل برعونة وكسل لمدة عشرة أيام يعيد فيها كل يوم ما تم الاتفاق عليه وهو يدعي عدم الفهم ويتحامق إذا عوتب ثم أخيرا يقول لك اذهب ما لك عندي شيء. والحقيقة أنني فعلا اخترت هذا الخيار وهو أن أختار مطبخا آخرا أكثر التزاما وبنقودي أكسب احترامهم وأختار ما أشاء خصوصا أن مناسبتي لم يتبق عليها إلا أيام بسيطة بسبب مماطلة مسئول المناسبات هذا، والحمد لله المطابخ عديدة، فقد يكون النعيم جيد في السابق أما مع وجود هذه المجموعة الآن وخصوصا منسق الحفلات فأن نستمر في التعامل، معهم برغم الفوضى واللامبالة أثناء عملية أخذ الطلب والمعاناة في سبيل تسلمهم طلبك وإعداد الفاتورة وكذلك مستوى الخلق التجاري مع العملاء وعدم وجود نظام مراقبة جودة تدفعهم لمراقبة تصرفاتهم أو جهة يتم رفع الشكوى لها، فهذا بالضبط ما يعتمدون عليه للاستمرار في تصرفاتهم اللامهنية دون واعز لا من الله ولا من الناس فهذه المجموعة محتكرة السنترال والهواتف والإدارة والطلبات والشكاوى، وهي مجموعة من الجهلة بما ينفعهم وينفع الملاك اقتصاديا، فقررت عدم الاستمرار معهم
MsA –